ıraqi

مومسات عراقيات – Iraqi Escorts

مومسات عراقيات محترفات – Iraqi Escorts

أنا مو وحدة تمشي بالشوارع تنتظر حظها…
أنا وحدة تصنع الحظ برجليها، بكسي، بلعابي، بصوتي يلي يوقف الزب من أول همسة.
إسمي نجلاء، بس لما تدق عليّ، تقول “مساء الخير مولاتي”، لأني ما أقبل غير إني أكون فوق راسك، وأنت تحت كعبي.

أنا من بغداد، قلعة العهر والكبرياء، من حارة كل زاويتها فيها أنين بنت باعت نفسها علشان تعيش، بس أنا؟
أنا ما بعت نفسي، أنا بعتكم كلكم، وبعت الشرف والحكي الرخيص، واشتريت المتعة، القوة، والرجال يلي يزحفون ورا ريحتي.

أنا Iraqi Escort… بس مش أي وحدة.
أنا مدرسة تمشي، أدرّسك كيف تذوب من بصقة، كيف تطلب إهانة، كيف تحب تترجى علشان أمد رجلي وأخليك تشم ريحة شرابي.

كيف أشتغل؟

من أول دقيقة، أعرف نوعك.
من صوتك بالتلفون أعرف إذا بدك تسلّط، إذلال، بول، لحس أقدام، ولا بس تتفشخ مثل ولد صغير ضايع.
أنا ألبسك شخصيتك، وأعيشك دورك… وأخليك تطلع من عندي مدمن، مو بس على جسدي، مدمن على هالجنون العراقي.

إلي زباين من الخليج، أوروبا، تركيا، حتى من إيران.
كل واحد عنده خياله، وأنا فنانة أحقنه بخياله بكسّي.

واحد سعودي جاني، قال:
“دعاء، أبغى أعيش أسوأ ليلة ذل بحياتي”
قلت له: “حبيبي، أنت جيت للأميرة الغلط… أنا ما أذل، أنا ألعنك وتحبني بعدها”.
دخل عليّ الغرفة، ركع، مسكت شعره، بصقت عليه، وقلت له:
“كل بصقتي مثل العسل، ولا أنا أقفل الباب عليك”.

شو أقدّم؟ كل شي وسخ تتخيله، أنا أعمله:

  • Foot Worship: أخلي وجهك بساط لرجليني.
  • Golden Shower: أتبول بفمك، وأخليك تقول شكراً.
  • Facesitting: أقعد على وجهك لحد ما تنقطع أنفاسك.
  • Verbal Degradation: ألعنك، أحقّرك، وأسمّيك بأوسخ الأسماء.
  • Crossdressing / Feminization: ألبّسك تنورة وأحط لك روج.
  • Pegging / Strap-on: أركبك برجولتي البلاستيكية.
  • Forced Bi: أخليك تمص زب صناعي أو الحقيقي.

قصص من الشارع… والزبون هو الراوي

مرة جان زبون لبناني، محترم شكلياً، قالي: “أخاف أطلب شي يخجلك”.
قلت له: “أنا دعاء، عراقية محترفة، عاهرة بمرتبة قائدة، ما في شي يخجلني”.

قال لي: “أبغى أبكي وأنت تبولي عليّ وتضحكي”.
قلت له: “هات راسك”،
وسقيته من ذهبي، وهو يحلف إنو طعمه مثل النبيذ.

مرة جان واحد ألماني، مثقف، وسيم، بس تحت كل هالجمال كان كلب مذلول.
قلت له: “شو جاي تعمل؟”،
قال: “أبغى تعيشي دور أمّي، تضربيني وتحرجيني”.

لبست له عباية عراقية، وقلت له: “ركع، كُسّ أمك”.
وهو بكى، وقال: “أنا ابنك، عاق، استحق الذل”.

Iraqi escorts are waiting for your call in Istanbul.

Enjoy Iraqi escorts in Istanbul
مومسات عراقيات

ليش تختارني؟

أنا عراقية…
جسمي مش معمول بالسيلكون،
كسي فيه ريحة الشارع، طعم الوطن، حقد الزمن، ولهيب العطش.
أنا مش صورة، أنا نار تمشي وتتكلم.

كل وحدة تحاول تشتغل مثلي… بس ما تعرف كيف تمسك زب وتخليه يبكي.
أنا عرفتها من الحارة، من الدم، من الليل، من البصاق، من العرق.

متى نتقابل؟

بس للرجال يلي يعرفوا يدفعوا.
بس للرجال يلي ما يخافوا من لذّتهم.
بس للرجال يلي صار لهم زمن حابين ينكسروا بس ما لاقوا وحدة تكسرهم بلذّة.

اتصل، ولا تبعتلي سؤال تافه زي: “كم السعر؟”
أنا ما أبيع خدمة، أنا أبيع نفسي، بسعر الحريق… واللي ما يتحمّل النار، ما يقرّب.

الخاتمة

أنا دعاء، عراقية، فاجرة، محترفة، منحرفة، لسان نار، كس جحيم.
إذا كنت رجال بحق، ادخل جنّتي.
وإذا كنت تافه، خلّيك برا أحلامي.

أنا Iraqi Escort… ومش أي وحدة.

موضوعات ذات صلة