مومسات سوريات شرجيات في إسطنبول – تجربة فريدة في الفتيش والإذلال
مومسات سوريات متخصصات بالشرج في إسطنبول – هيمنة وشهوات
أنا مو جايه أمسك إيدك ولا أهمسلك بكلام حب كاذب.
أنا جايه حتى أنكح عقلك، أهيمن على جسدك، وأعيد برمجة رجولتك لحد ما تصرخ وتقول إني ملكتك… أو صرت إدمانك القذر.
اسمي ليال، بس راح تصرخ فيه بطرق ما عمرك تخيلتها.
أنا مش بنت الحارة الطيوبة، أنا عاهرة سورية متخصصة بالشرج، بنت تجيك بخيالك الساعة 3 الصبح لما ما تقدر تنام.
أنا يلي خربت مفهومك عن الجنس العادي من يوم ما ذقت شو يعني تنكسر بين فخذين مرة تعرف شو تعمل.
مو أي مرة… سورية تعرف كيف تستخدم كل عضو من جسمها، كل كلمة وسخة بلسانها، وكل نقطة بصاق كسلاح قاتل.
ليش أنا غير؟
لأني فاجرة، صريحة، وما أعتذر.
ما جايه أدّعي الحب، جايه أذلّك، أوصلك لحدودك، وأترك ريحتي على وجهك بعد ما أخلص.
عمرك تخيلت شو يعني تُهان من ملكة سورية؟
مو الهيمنة الناعمة يلي تشوفها بالأفلام. لا.
أنا أدوس على راسك، أحشر كيلوتي المستعمل في فمك، وأقولك: “يا خنزير تافه”.
أنا ما أعملها عشان الفلوس. أعملها لأن السلطة تحرقني، لأن الخوف في عيونك يثيرني، ولأن الرغبة يلي تقطر منك هي غنيمتي.
خدماتي الوسخة – مو بس شرج
- هيمنة شرجية عميقة: ما أخليك تنيكني إلا لما تستحقها. وأنيكك إذا مزاجي كذا.
- جلوس على الوجه ولعب تنفس: أجلس على وجهك لحد ما تبكي طلباً للهواء. إذا رحمتك، أخليك تتنفس من كسي.
- تبول ذهبي: بولي دافئ وطازج، ينزل بحلقك، وانت تبلعه لأنك عبدي.
- نيك بالحزام (سترب أون): سلاحي البلاستيكي يغزو طيزك، وانت تقول “ملكة ليال”.
- عبادة الأقدام: أقدامي مقدسة، تنظفها بلسانك، تبوس كل إصبع وأنا أضحك على عبوديتك.
- إهانة لفظية: أهدّ رجولتك بكلمات أوسخ من خيالك، وتحب كل لحظة أكثر من أي مديح.
- إجبارك على التحول لسيسي: ألبسك قميص نوم، كعب، وأحمر شفاه، وأخليك تمص صناعي، وتقول شكراً.
كل زبون يطلع متغير. ما يرجع لمرته نفس الشخص. ما يقدر ينيك غيري بعدي.
أنا ما ألمس زبه، أنا أفوت لعقله وأنيك الجبان الي داخله.
اعترافات زبايني – قصص توسّخ الفرش
تاجر تركي غني، نظيف الشكل.
قال: “أبي لعب شرجي ناعم”.
ضحكت، حطيت طوق على رقبته، وقلت: “حبيبي، ما عندي ناعم. أنا أدمّر”.
خمس دقايق وكان ثلاث أصابعي بطيزه، كعبي على صدره، وبصاقي يسيل من شفايفه وهو يبكي “شكراً”.
دفع دبل، لأنه طلع مرتجف من الشكر، مو من الخوف.
سعودي سمين سألني: “تبولين عليّ تحت طاولة زجاج؟”
ما جاوبته. جلست فوق الطاولة وبولت، وهو يلحس مثل جرو عطشان.
قال: “حسّيت انولدت من جديد”. قلت له: “لا يا كلب… أنت ملكي الحين”.
ألماني متبادل جامعي فاكر حاله دوم.
صفعته، قلت له “يا سيسي”، لبسته وردي، وخليته يزحف ويمص صناعي.
بنهاية الجلسة كان يبكي “ماما ليال” وهو يقبّل صباع رجلي.
مومسات شرجيات سوريات بانتظارك في إسطنبول

ليش الرجّال الحقيقي يختارني؟
لأني ما أخاف أكسّرك.
أبصق في فمك وأنا أقول “من غيري ما تسوى”.
أخليك تحس بالحياة بساعة أكثر من سنين مع مرتك.
ما تجيني عشان حب.
تجيني عشان تنهان.
تجيني لأن زبك نسى طعم الخوف، وأنا أذكّره.
متى نلتقي؟
لما تكون جاهز تنكسر.
لما جيبك مليان، وكبرياءك صفر.
ما أستقبل رخيصين ولا أطفال مشوشين.
تجي راكع، ومعاك كاش، وحلم وسخ جاهز ينفجر.
أشتغل من فنادق سرية في إسطنبول – تقسيم، شيشلي، كاديكوي.
كل غرفة معبد للهيمنة.
السرير عرش. الحمام ملعب. والمراية؟ هذي المكان يلي تشوف نفسك تتحوّل للكلبة اللي داخلك.
شو أنواع الفتيش يلي أقبلها؟
- خضوع شرجي – أوسعك أو أخليك تخرّبني، حسب مين يترجى أكثر.
- تأنيث – تلبس لانجري، كعب، روج، وأنا أصورك تقول “أنا قحبة وسخة”.
- إهانة قذرة – أبصق، أسب، أمسح منيكك على وجهك، وتشكرني.
- عبادة الطيز – وجهك بطيزي، تلحس وكأنك تصلي ذليل.
- لعب البصاق – أبصق في فمك، عينك، زبك. أستخدمه كجل. صار ملكي.
- تدريب طاعة – تطبق أو تتعاقب. مافي تفاهم.
شو تحس بعدي؟
راح تطلع موجوع.
طيزك تحرق.
كرامتك مكسورة.
بس روحك؟ تتوهج وكأنها فهمت ليش خلقت.
ما راح تبغى غيري.
راح تتذكر ريحتي بأنفك، بصاقي بحلقك، وهمستي “أنت ملكي” وأنا أغوص أعمق في عارك.
راح تنقّش لأيام عليّ، بس ما راح تنزل مثل يومي.
هذا مو جنس… هذا دين
أنا مش خدمة.
أنا تحوّل.
أنا الفرق بين العادة السرية
…وبين دمار على يد ملكة سورية شرجية حقيقية.
همسي بالعربي باذنك وأنا أخنقك.
عيوني وأنا أركب وجهك.
ضحكتي لما تبكي.
هذا مو جنس… هذا طقوس مقدّسة.
مين ما يتواصل معي؟
- اللي يسأل “بكم؟” – بلوك.
- الحساسين – ما عندي حب. عندي هيمنة قذرة.
- الدوم المزيف – بتعرف حقيقتك عندي.
- اللي يخاف من مرة قوية – روح تبنّ مخدة.
مين يركع لي؟
- أصحاب الفتيش الحقيقي – شرج، إذلال، طاعة، تأنيث.
- رجال أعمال، متزوجين، مسافرين – يبغون أرواحهم تُنكح.
- الكلاب يلي تنبح بأمري وتمنيّك بضربي.
- الصيع المنكسرين يلي يبغون إعادة خلقهم على يد إلهة شرجية سورية.
الدعوة الأخيرة – دق آخر لكرامتك
لا تقول “ما ثارني”.
لا تكذب وتقول “مش أسلوبي”.
زبك واقف من عشر فقرات.
لو مكمل تقرا، يعني ودك تنهان.
تبغى مرة تفهم عارك، شهوتك، ظلامك.
أنا هذي المرة.
اسمي ليال.
مش صديقة، ولا خيال.
أنا مومسة سورية شرجية – وخلقت علشان أملك روحك.
جاهز؟
اركع. لحّس. أطع. وخلّيني أستملكك.